الجـــار هـل مــــازال قــبل الــــــــدار ؟!

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
الجار وما ادراك ما الجار---بدايتى ابديها بقصة--احد الناس عرض بيتة للبيع00
بخمسمائة درهم---وعند البيع طلب الف درهم--فقالولة انت عرضت البيت--بخمسمائة درهم
قال نعم--خمسمائة قيمة بيتى--وخمسمائة قيمة جارى---
جاء فى الحديث---لا تصاحب الا مؤمنا--ولا ياكل طعامك الا تقى
ثم بين لنا صفات الصنف--خير الاصحاب من اذا ذكرت اللة اعانك--واذا نسيت ذكرك
وشر الاصحاب من اذا ذكرت اللة لا يعينك--واذا نسيت لم يذكرك
وكل هما يدلان عن الجار والصاحب--فجار قبل الدار
اذا ما صحبت القوم فاصحب خيارهم
ولا تصحب الاردى فتردى مع الردى
عن المرء لا تساءل وسل عن قرينة
فكل قرين بالمقارن يقتدى
-------------------------فلجيران فى زمنانا الحاضر --قلة --وهذا يتبع التطور الزمنى والحضارى-----وجيران زمان--راحو ونطوو ---مع الذكرة--تقبلى مرورى

ليان

تشترك جميع أنواع الجوار في حقوق يجب الالتزام بها لإنشاء مجتمع ـ صغير أو كبير ـ يسوده الاحترام والتعاون والتآزر، فكلما تمسك الجيران باحترام بعضهم بعضا كلما ازدادت أواصر القوة والمنعة ضد كل تيار معاد لهذا التجمع المتجاور. وهذا ما يفتقده كثير من جيران هذا العصر، أفرادا وجماعات ودولا، الذي طغت فيه المصلحة الخاصة على العامة، والأنات على النحن مهما كانت السبل والطرق، حلالها وحرامها.

تسلمي احساس موضوع له فائده

مع ودي

اميره بمشاعري

ليان كتب:

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
الجار وما ادراك ما الجار---بدايتى ابديها بقصة--احد الناس عرض بيتة للبيع00
بخمسمائة درهم---وعند البيع طلب الف درهم--فقالولة انت عرضت البيت--بخمسمائة درهم
قال نعم--خمسمائة قيمة بيتى--وخمسمائة قيمة جارى---
جاء فى الحديث---لا تصاحب الا مؤمنا--ولا ياكل طعامك الا تقى
ثم بين لنا صفات الصنف--خير الاصحاب من اذا ذكرت اللة اعانك--واذا نسيت ذكرك
وشر الاصحاب من اذا ذكرت اللة لا يعينك--واذا نسيت لم يذكرك
وكل هما يدلان عن الجار والصاحب--فجار قبل الدار
اذا ما صحبت القوم فاصحب خيارهم
ولا تصحب الاردى فتردى مع الردى
عن المرء لا تساءل وسل عن قرينة
فكل قرين بالمقارن يقتدى
-------------------------فلجيران فى زمنانا الحاضر --قلة --وهذا يتبع التطور الزمنى والحضارى-----وجيران زمان--راحو ونطوو ---مع الذكرة--تقبلى مرورى

ليان

جنون الليل 2 كتب:

قال رسولنا الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم { مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ }


للجار حقوق كثيرة علينا ,, وهناك ادله قطعية من الشرع لايمكن ان نتغاظى عنها ,,
ولكن مثل ماتفضلت ليان
ان تغيرات الزمن اثرت كثيرا على علاقتنا مع الجيران ,, قصص كثيرة نسمعها هناك الجار الحسن طيب الاخلاق وهناك السيء ولكن في النهاية كلاهما لهم حقوق الجيرة
الحمدلله ان السلام بين الجيران للحين موجود فهناك اشخاص كثر لايعرفون جيرانهم حتى ولو بالاسماء ,, وهنالك جيران لو تبداء بالسلام عليهم يرمقك بنظرة حادة ( على باله طالب منه فلوس مش ترحب فيه )

الحمدلله علاقتي انا مع جيراننا كل مودة واحترام والسلام دائما بينا ,, اما الزيارات تكون نادرا بس في المناسبات مانخليهم ,, ولكل شخص ظروفه

يعطيك العافية احساس على هذا الاختيار ,, موضوع قيم وهام
تحياتي لك

اميره بمشاعري كتب:

تشترك جميع أنواع الجوار في حقوق يجب الالتزام بها لإنشاء مجتمع ـ صغير أو كبير ـ يسوده الاحترام والتعاون والتآزر، فكلما تمسك الجيران باحترام بعضهم بعضا كلما ازدادت أواصر القوة والمنعة ضد كل تيار معاد لهذا التجمع المتجاور. وهذا ما يفتقده كثير من جيران هذا العصر، أفرادا وجماعات ودولا، الذي طغت فيه المصلحة الخاصة على العامة، والأنات على النحن مهما كانت السبل والطرق، حلالها وحرامها.

تسلمي احساس موضوع له فائده

مع ودي

اميره بمشاعري

هل الجيران جدران تحيط بنا فقط، لا نعرف عنهم سوى


تصميم بيوتهم الخارجية فقط، اما من يسكن بداخلها فالله اعلم؟


- نعم الجيران اليوم جدران تختلف الوانها واشكالها،




وفقدنا الاحساس بمن يسكن داخلها، فربما لو مات شخص


اليوم، لما عرف جاره عنه الا اذا فتح باب العزاء امام


ساحة المبنى من خلال ازدحام المعزين. فالجيرة التي كانت


اقوى من علاقة الاخوة باتت لا قيمة لها وتلاشت مع القيم



الانسان لا يمكن ان يستغني عن جاره، لكن هذا يتوقف


على اقتناع الطرف الآخر (الجار) ايضا بذلك. فليس مهما


فقط ان احب ان تكون لي علاقة حسنة مع جاره، ولكن


الأهم ان يبادله الشعور نفسه لنقيم مثل هذه العلاقة. ولكن


المصيبة اليوم ان الناس اغلقوا على انفسهم الابواب وآمنوا


بالمثل القائل «صباح الخير يا جاري انت في حالك وانا في حالي»..
قلق وخوف



انقطعت العلاقات بين الجيران نتيجة ضيق الوقت وايقاع


الحياة السريع وانشغال الناس عن بضعهم بالعمل على


فترتين، بالاضافة الى فقدان البساطة في استقبال للضيوف


حيث اصبحت الزيارات تتم بمواعيد مسبقة. ناهيك عن


الكلفة، حيث لم يعد الاستقبال كما كان في السابق، عندما


كان «الجود من الموجود»، اذ باتت الضيافة اليوم تحتاج


الى مصروف قد لا يكون بمقدور البعض تحمله.
على هذا كله

اقول


]الحمدلله

الله يخلي جيراني ماتخيل اعيش بدونهم

ولوشغلتني ظروف الحياة الجار قبل الدار

دموووووووع