مــرحبـــا بك فــي منتديــــات يــارا الشرقية

نتمنى لك قضاء وقت سعيد وممتع معنا..

تفضل بالمشاركة ..
مــرحبـــا بك فــي منتديــــات يــارا الشرقية

نتمنى لك قضاء وقت سعيد وممتع معنا..

تفضل بالمشاركة ..
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» جهاز كشف الالماس والاحجار الكريمة اجاكس الكترا 2019
يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالإثنين يوليو 01, 2019 5:21 pm من طرف alareeman

» جهاز كشف المياه الجوفية والابار اجاكس اوميجا الحديث
يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالإثنين يوليو 01, 2019 5:05 pm من طرف alareeman

» جهاز كشف الذهب والمعادن اجاكس ايوتا بالنظام الايوني
يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالإثنين يوليو 01, 2019 5:04 pm من طرف alareeman

» احدث جهاز كشف الذهب الخام والمعادن اجاكس سيغما الصوتي
يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالإثنين يوليو 01, 2019 5:02 pm من طرف alareeman

» احدث جهاز كشف الذهب والدفائن الثمينة اجاكس الفا الاستشعاري
يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالإثنين يوليو 01, 2019 4:59 pm من طرف alareeman

» احدث جهاز كشف الذهب والدفائن اجاكس غاما التصويري
يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالإثنين يوليو 01, 2019 4:57 pm من طرف alareeman

» افضل جهاز كشف الذهب والكنوز اجاكس بريميرو الجديد
يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالإثنين يوليو 01, 2019 4:53 pm من طرف alareeman

» شركة تنظيف مطابخ ابوظبي 0551470949 تنظيف مطاعم من الدهون وال
يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالإثنين يونيو 17, 2019 9:30 pm من طرف انسانة عادية

» مطلوب مصمم و مبرمج مواقع إلكترونية برمجة خاصة web developer
يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 12, 2019 11:42 am من طرف انسانة عادية

Navigation
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 يسألونك عن الحب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بن محمد
مشــرف قسم English Forum yara
مشــرف قسم English Forum yara
بن محمد


عدد الرسائل : 815
الشكرّ : 0
نقاط : 25181
تاريخ التسجيل : 20/10/2007

بطاقة الشخصية
معلومات عني:

يسألونك عن الحب Empty
مُساهمةموضوع: يسألونك عن الحب   يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 17, 2008 6:30 am

الحب ذلك التناغم والانجذاب الذي يربط الزوجين، بشكلٍ منطقي في بعض أبعاده، وبشكل غير منطقي في أبعادٍ أخرى، حيث يخلق تموجاً روحياً وعاطفياً بينهما، ليصل الأمر بهما ليقول أحدهما للآخر أنت أنا، ليُبادله الآخر: وأنت أنا! وهنا يصل الحب بينهما لمستوىً متقدم، إلا أن المسألة لا تقف عند هذا الحد، فقد يصل الحب إلى درجة راقية جداً بحيث لا يستغني طرف عن الآخر، إلا أنك تجد ذلك الحب في بعض صوره الاجتماعية يتحول إلى سراب بعد فترةٍ من الزمن، دون أن تجد منطقاً يحكم هذا التحول المفاجئ.

هناك ثمانية مستويات للحب بين الزوجين، قد تتقاطع فيما بينها، وقد تكون مستقلة بذاتها، إلا أنها مستويات واقعية، حتى وإن لم يلتفت إليها الزوجان، وهذه المستويات كلما تقدمت كان مستوى الحب بين الزوجين أرقى وأقوى، فالمستوى المتقدم بإمكانه أن يكتسب المستوى الأدنى، وليس العكس، وهذا ليس قانون ثابت، لدخول عدة عوامل مختلفة تحكم طبيعة الحب والعلاقة بين الزوجين، وكذلك تحكم نوعية الحب، ومن أهم تلك العوامل المؤثرة: البئية التي ينتمي إليها الزوجين، والصفات الجوهرية التي تُشكّل شخصية كلٍّ منهما.

والنتيجة العظمى التي يؤكدها هذا المقال في غاية الأهمية، وهي:

كل علاقة زوجية لابد وأن تكون مبينة على الحب، فكل زوج يُحب زوجته، وكل زوجة تُحب زوجها، وليس هناك زواج بدون حب، وحتى الزواج الذي ينتهي بالانفصال ليس شرطاً أن يكون الانفصال بسبب عدم وجود الحب، وإنما قد يكون للمؤثرات الخارجية دورٌ أساس في وصول هذا الزواج إلى هذه النتيجة السلبية.

فما هي إذن تلك المستويات الثمانية للحب التي تحكم العلاقة بين الزوجين؟

يسألونك عن الحب B المستوى الأول: الحب البدائي.

قيم البقاء تدفع باتجاه حب من هذا النوع بين الزوجين، كأن يبحث الزوج عن حنان أمومة أو أبوة افتقدهما في حياته، وكذلك الحال بالنسبة للزوجة. فقد ينظر أحدهما للآخر نظرة الأب أو الأم، في حين قد تكون هذه المشاعر غير واعية، إلا أن واقع الحب بينهما يكشف هذه الحقيقة.

وليس سلباً أن يكون بين الزوجين حب من هذا النوع، إلا أن الجانب السلبي أن تبقى العلاقة في هذه الحدود البدائية، لأنه بمجرد أن يدق قلب أحدهما أو كلاهما لنوع آخر من الحب، ستتزعزع العلاقة الزوجية مما يُهدد استقرارها واطمئنانها.

يسألونك عن الحب B المستوى الثاني: الحب القَبَلي.

قد ينجذب الزوجين لبعضهما البعض بناءً على انتمائهما لقبيلة أو عرق أو دينٍ أو مذهب ما، وهذا التجاذب يهدف لمزيد من الاستقواء والتكاتف.

وهو أمرٌ طبيعي فحب الرجل لبنت بيئته، أو حب المرأة لابن بيئتها، لا غضاضة فيه، إلا أن هذا الحب، بمفرده لا يكفي لأن يكون دعامة قوية لبقاء واستقرار العلاقة الحميمة بين الزوجين.

وفي بعض الحالات تصل المسألة القَبَلية إلى مستوى متقدم، بأن لا يرغب الرجل أو المرأة في الزواج إلا من القبيلة ذاتها أو العرق أو الدين أو المذهب نفسه، فتنشأ بذلك حالة من العصبية القَبَلية، التي لا أساس لها في مسألة العلاقة الزوجية.

يسألونك عن الحب B المستوى الثالث: حب صفات القوة.

كل إنسان يمتلك صفات قوة وصفات ضعف، وفي هذا المستوى ينجذب الزوجين لبعضهما البعض بناءً على صفات القوة لدى الطرف الآخر، فامتلاك المرأة لصفة الجمال والأنوثة أو الذكاء والتفوق العلمي أو المادي أو الاجتماعي كل هذه الصفات تجعل الرجل ينجذب إليها بحسب القيم الدافعة عنده. وأيضاً فإن امتلاك الرجل لصفات القوة الجسمية، أو الجاه، والمكانة الاجتماعية، والتميز الوظيفي أو العلمي أو المادي، تجعل المرأة تنجذب إليه بحسب القيم الدافعة عندها.

وفي الواقع الاجتماعي قد يعقد الرجل أو المرأة العزم على الزواج بناءً على صفات القوة وحسب، في حين أن الإنجذاب لهذه الصفات تُحرّكه الغريزة، وبمجرّد أن تهدأ هذه الغريزة أو يرتقي مستوى الوعي لدى أحدهما أو كلاهما تبدأ الأمور تأخذ منحى مختلف، والله العالم إلى أين ستسير الأمور، إذا لم يكن هناك وازع ديني يقف حائلاً دون انهدام الكيان الأسري، والذي نشهد مظاهره جليةً وواضحة في مجتمعنا الغالي.

وليس من العيب أن تكون للإنسان تطلعات لصفات القوة لدى شريك حياته، بمختلف أبعاد هذه الصفات، وهذا حقٌ طبيعي، بل وغريزي، تهفو إليه النفس البشرية بطبيعتها، إلا أن مكمن المشكلة أن تكون هذه التطلعات هي محور الحب الزوجي، وليس هناك بُعدٌ آخر يُدعّم هذا الحب، وهنا تكون المسألة في غاية الخطورة، وقد تكون العواقب وخيمة. وجاء عن رسول الله يسألونك عن الحب A1 قوله: «تنكح المرأة على أربع خلال: على مالها، وعلى دينها، وعلى جمالها ، وعلى حسبها ونسبها ، فعليك بذات الدين»[1] ، ليكشف لنا أن التطلع لصفات القوة أمرٌ طبيعي، إلا أنه ليس مستحسناً بذاته فقط.

يسألونك عن الحب B المستوى الرابع: الحب الاجتماعي.

كل مجتمع من المجتمعات يفرض نمطاً من العلاقات على المنتمين إليه، وهذا الأمر ينعكس أيضاً على العلاقات الزوجية، فكون المجتمع محافظاً، فهذا يدفع باتجاه حبٍّ محافظ بين الزوجين. وكون المجتمع غير محافظ، فإن نتيجة العلاقات الزوجية التي يحتضنها هذا المجتمع قد تكون غير محافظة.

ومن ناحية ثانية يختلف الناس في درجة ولائهم للقوانين الاجتماعية، فهناك المتشدد لهذه القوانين، وهناك المعتدل، كما أن هناك المتمرد عليها، وكل صنف من هؤلاء، يُكوّن علاقات زوجية تتناسب وموقفه من القوانين الاجتماعية.

يسألونك عن الحب B المستوى الخامس: الحب المصلحي.

لا شك أن الإنسان يميل لتحقيق أكبر قدر من المصالح الشخصية في أي معادلة يعيشها في حياته، ولم تسلم معادلة الزواج من هذا الأمر. فقد يُبنى الحب الزوجي على أساس المصلحة الشخصية، فكلما كانت المصلحة قائمة، فإن الحب يبقى قائماً، وإلا على الحبّ السلام.

والمشكلة ليست في أصل وجود الحب المصلحي، وإنما المشكلة في تغليف الحب المصلحي، حيث يكون هذا الحب مغلّفاً بأغلفة غير حقيقية، فيُظهر أحد الطرفين الحب والمودة على أنها من المستويات المتقدمة والراقية، إلا أن خلف الستار جرمٌ عظيم.

يسألونك عن الحب B المستوى السادس: الحب الإنساني.

عندما يمتلك الإنسان القيم الإنسانية الراقية: قيم الرحمة والسلام والمحبة، فإنه يبحث عن حب يُكرّس هذه الحالة في ذاته، ويبحث عن حب يُنمّي هذه القيم السامية في نفسه، وفي هذا النوع من الحب يتحقق بجلاء قول الله تعالى: ï´؟ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ï´¾[2] .

يسألونك عن الحب B المستوى السابع: الحب التكاملي.

خلق الله تعالى الإنسان في هذه الحياة ليُحقق هدفاً سامياً، وقد عبّر عنها القرآن الحكيم بـ«الأمانة»، يقول تعالى: ï´؟ إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً ï´¾[3] . وعندما يتحمل الإنسان مسؤوليته في تحقيق هذا الهدف الذي من أجله خلقه الله تعالى، فإنه يتطلع لمن يُشاركه تحقيق هذا الهدف، وقد قيل في الأمثال: «وراء كلّ رجلٍ عظيم امرأة».

وهذا المستوى من الحب لم يكن وليد الصدفة، إنما هو نتيجة تناغمٍ بين الزوجين من أجل تحقيق هدفٍ مشرق، والقيام بدور مشترك في هذه الحياة. وهذا الحب يستحق أن يسعى من أجله الإنسان بكلّ ما أوتي من جهدٍ وطاقة، لأنه يرتقي بصاحبه إلى أعلى مستويات الحب البشري.

يسألونك عن الحب B المستوى الثامن: الحب الربّاني.

اقتراب الإنسان من خالقه سبحانه وتعالى، وانقطاعه إليه، وتعلّقه به، يجعله دائماً وأبداً متجهاً إليه في كلّ شيء، فما كان لله ينمو. فإذا كان الحب الزوجي يرتقي بالزوجين لدرجة القرب الحقيقي من الله تعالى، فإن ذلك الحب قد وصل إلى أرقى مستوى يُمكن أن يصل إليه الحبُّ البشري.

ومن هنا فكل حب لا يُدني صاحبه من الله تعالى، فهو حبٌّ ناقص، بل إن كلّ حبٍّ يجعل صاحبه يبتعد عن الله تعالى فهو حبٌّ مرضي، ينبغي بتره.

وينبغي لكلّ زوجين أن يُطعّما حبّهما أياً كان مستواه، بالحب الربّاني، ذلك لأن الحب الربّاني يُغير جميع المعادلات، ويجعل للحبّ قيمةً عليا، ويُضفي على الحياة الزوجية سعادة أبدية، واطمئناناً نفسياً وروحياً وقلبياً، ï´؟ الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ï´¾[4] .

يسألونك عن الحب B كوكتيل الحبُّ

ليس بالضرورة أن يكون للعلاقة الزوجية نوع محدد من الحب، بل إن العلاقة الزوجية تحتضن أنواعاً متعددةً من الحب، مما يُشكّل كوكتيل حب.

وبعبارة دقيقة: إن درجة وعي الإنسان باحتياجاته تجعله أكثر قدرةً على تحديد نوعية الحب الذي سيرسم حياته الزوجية، أما إذا كان على درجة متدنية من الوعي فإنه سيكون أكثر تخبطاً في الحياة، مما يجعله يتنقل بين تجارب حياتية غير واعية، ولا تُحقق الرغبة الفعلية في نفسه، والله العالم عندما يستيقظ هذا الإنسان من سباته، كم ستكون المسافة التي قطعها من حياته وسط التخبط غير الواعي.

يسألونك عن الحب B كم نوع للحب؟

يُضيّق البعض الخناق على تفكيره، ليبقى منحصراً في أفق محدود في فهمه للحب، وما أن يُطلق العنان لفكره ليكتشف بذاته الكم الهائل لأنواع الحب، مما يجعله مندهشاً من هذا الكم، فيعود لنفسه متأملاً في العلاقة الزوجية التي يعيشها أو تعيشها، بحثاً عن مصادر الحب في تلك العلاقة، مكتشفاً بذلك خطأ التفكير السابق، إذ يظن البعض بافتقار العلاقة للحب، بينما هو في غفلةٍ من أنواعه الكثيرة، والتي بالتأكيد لا تخلو منها أي علاقة زوجية على وجه الإطلاق في الحياة.

وهنا أترك الأخوة والأخوات مع هذه المحاولة البسيطة للتعرف على القيمة الفعلية لأنواع الحب المتعددة، والتي تم اعتماد مبدأ الاحتمالات الرياضية في حسابها، وطريقة العمل الحاسوبية في تحديد هذا الرقم الدقيق لأنواع الحب.

بدايةً للحب ثمانية مستويات رئيسة، إلا أن العلاقة الزوجية قد تتشكل من عدة مستويات من الحب، لذا فإننا سنعالج هذه المسألة من خلال التحليل التالي:

القيمة (1) للمستوى تعني أن هذا المستوى من الحب موجود، والقيمة (0) تعني عدم وجود هذا المستوى، وسنقتصر في إجراء العملية على نوعين من الحب فقط، ثم نُعطي قاعدة عامة للموضوع.





يتضح لنا أن اقتصارنا على مستويين يُنتج لنا أربعة أنواع للحب، وطبعاً النوع الأول (مجموعة الأصفار) يُعبر عن غياب الحب نهائياً في هذه العلاقة، وقد تكون هذه العلاقة غير قابلة للاستمرار، والبتر النهائي لها حل مثالي، وبالتالي سنُلغي هذا الحب من مجموع أنواع الحب. وإذا أخذنا بعين الاعتبار الثمانية المستويات فإن العلاقة التالية تُعطينا القيمة الفعلية لأنواع الحب: [(2 أس Cool - 1] والتي تُمثل القيمة (255) نوع للحب.

يسألونك عن الحب B الحقيقة الخيالية

القيمة السابقة لأنواع الحب ما هي إلا قيمة أولية، فنحن قد تجاهلنا فيها نسبة الحب، فالنسبة تختلف من زوجين لآخرين في نفس مستوى الحب. فلو افترضنا أن النسبة لكل أنواع الحب المشكلة للعلاقة الزوجية متساوية، فإنه ينتج لكل كوكتيل حب (100) احتمال، مما يُعطي قيمة أكبر لأنواع الحب، والتي تصل إلى (25500) نوع للحب.

أما إذا قلنا باختلاف النسبة بين مستوى وآخر في كوكتيل الحب الواحد، فهنا ينتج عدد خيالي لأنواع الحب، وتحتاج المسألة إلى عملية رياضية معقّدة للوصول للقيمة الحقيقية، ولست هنا من أجل الوصول لهذه القيمة، وأتركها لخبراء الرياضيات ليقوموا بإيجاد هذه القيمة التي بالفعل أعظم من أن تكون خيالية.

يسألونك عن الحب B وأخيراً

إذا كانت أنواع الحب بهذه الكمية الهائلة، فليس من المتوقّع أبداً أن تكون هناك علاقة زوجية قائمة دون أن تحتضن مستوىً واحداً بل عدة مستويات من مستويات الحب، وبنسب مختلفةٍ ومتفاوتة.

وأختم هذا المقال بالتأكيد على أن كل علاقة زوجية لابد وأن تكون مبنية على الحب، وأن وعي الزوجين يجعلهما يُدركان قيمة الحب في علاقتهما، ومع ذلك يبقى هذا الحب منطقياً، إلا أن المشاعر المحرّكة للقلب تجاه الشخص المحبوب في حقيقتها غير منطقية، وكما يقول أحد الاستشاريين في العلاقات الزوجية أن «المشاعر لا تُمنطق»، ومن وجهة نظري فإن الوصول إلى هذا المستوى غير المنطقي الذي يتجاوز كل المنطقيات السابقة في مسألة الحب في العلاقات الزوجية يحتاج إلى لطفٍ إلهي عظيم، وهذا يتحقق بمزيدٍ من القرب من الله تعالى الذي بيده أزمّة الأمور، وهو على كلّ شيءٍ قدير، ï´؟ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ï´¾[5] .
تحياتي /بن محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام علاء
مشرفة قسم الصبايا والشباب
مشرفة قسم الصبايا والشباب
ام علاء


انثى عدد الرسائل : 755
الشكرّ : 1
نقاط : 25341
تاريخ التسجيل : 21/10/2007

بطاقة الشخصية
معلومات عني:

يسألونك عن الحب Empty
مُساهمةموضوع: رد: يسألونك عن الحب   يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 17, 2008 11:20 pm

إذا كانت أنواع الحب بهذه الكمية الهائلة، فليس من المتوقّع أبداً أن تكون هناك علاقة زوجية قائمة دون أن تحتضن مستوىً واحداً بل عدة مستويات من مستويات الحب، وبنسب مختلفةٍ ومتفاوتة.

وأختم هذا المقال بالتأكيد على أن كل علاقة زوجية لابد وأن تكون مبنية على الحب، وأن وعي الزوجين يجعلهما يُدركان قيمة الحب في علاقتهما، ومع ذلك يبقى هذا الحب منطقياً، إلا أن المشاعر المحرّكة للقلب تجاه الشخص المحبوب في حقيقتها غير منطقية، وكما يقول أحد الاستشاريين في العلاقات الزوجية أن «المشاعر لا تُمنطق»، ومن وجهة نظري فإن الوصول إلى هذا المستوى غير المنطقي الذي يتجاوز كل المنطقيات السابقة في مسألة الحب في العلاقات الزوجية يحتاج إلى لطفٍ إلهي عظيم، وهذا يتحقق بمزيدٍ من القرب من الله تعالى الذي بيده أزمّة الأمور، وهو على كلّ شيءٍ قدير،



كلام رائع حقيقه لاأجد اي اضافه عليه

سلمة تلك الآنامل الذهبيه

والابداع الحقيقي والى الامام

مع تحياتي\ام علاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قلب مفضوخ
عـــضـــو المــــاســــي
عـــضـــو المــــاســــي



ذكر عدد الرسائل : 270
الموقع : منآآآكـ
العمل/الترفيه : هووونيكـ هع
المزاج : 7up
الشكرّ : 0
نقاط : 24656
تاريخ التسجيل : 07/11/2007

بطاقة الشخصية
معلومات عني:

يسألونك عن الحب Empty
مُساهمةموضوع: رد: يسألونك عن الحب   يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالخميس يونيو 19, 2008 1:44 am

مقال في غايه الروعه ..

بالفعل معلومات جدا رآئعه .. وانا شخصيا اول مره اسمع بها ^_^ ..

يعطيك الف عآفيه بن محمد ع المقال الجميل وع الطرح ..

لا عدمنا منك هيك مواضيع ..

بنتظآر كل مآهو جديد ومفيد لديكـ ..

تــ ح ــيآتي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://yara.get-forum.ne
بن محمد
مشــرف قسم English Forum yara
مشــرف قسم English Forum yara
بن محمد


عدد الرسائل : 815
الشكرّ : 0
نقاط : 25181
تاريخ التسجيل : 20/10/2007

بطاقة الشخصية
معلومات عني:

يسألونك عن الحب Empty
مُساهمةموضوع: رد: يسألونك عن الحب   يسألونك عن الحب I_icon_minitimeالخميس يونيو 19, 2008 4:05 am

شكرااااااااااا على مروركم الكريم

تقبلوووووووووو تحياتي بن محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
يسألونك عن الحب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الآنسان قبل (الحب)وبعد(الحب)وعند(الحب)
» الإنسان قبل ( الحب ) وبعد ( الحب ) وعند ( الحب ) ...
» الحب الصامت اسمى انواع الحب
» صعب ينتهي الحب والاصعب الحب
» ذاك هو الحب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتديات يارا العامــة :: منتدى يارا العام-
انتقل الى: